صدى الزواقين وزان وجبالة

صدى الزواقين Echo de Zouakine
صدى الزواقين وزان وجبالة echo de zouakine ouezzane et jbala

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين وزان وجبالة

صدى الزواقين Echo de Zouakine
صدى الزواقين وزان وجبالة echo de zouakine ouezzane et jbala

صدى الزواقين وزان وجبالة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صدى الزواقين وزان وجبالة ذكريات تراث تقاليد تعارف ثقافة وترفيه


2 مشترك

    استفد استفد من طريقة للظحك على الذقون

    echo de zouakine
    echo de zouakine
    راقي ومعالج
    راقي ومعالج


    عدد الرسائل : 785
    العمل/الترفيه : zouakine
    المزاج : الحمد لله
    ذكر

    تاريخ التسجيل : 17/07/2008
    نقاط : 1501

    استفد استفد من طريقة للظحك على الذقون  Empty استفد استفد من طريقة للظحك على الذقون

    مُساهمة من طرف echo de zouakine الإثنين 18 أبريل 2011 - 13:55

    بسم الله الرحمن الرحيم


    هناك موضوع أردت أن أكتبه وأن أناقشه مع إخواني وأخواتي منذ سنين بعيدة
    ولكن منعني من ذلك حديث (( ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة)) (البخاري
    و مسلم) ، وما دفعني اليوم لكتابة هذه المشاركة هو طلب معرفة وجهة
    نظرالأخوة والاخوات في حال هذا الأخ - راقي طالب علم ولا حول ولا قوة إلا
    بالله - ومشورتهم في من كان يتصف بمثل هذه الصفات أيُهتك ستره أم يُترك
    هائماً على وجهه...

    القصة كالآتي:

    رجل افتتح دكانا لبيع العسل والأعشاب عندنا في أبوظبي منذ سنوات طوال ولزال
    موجودا حتى يومنا هذا، تظهر عليه سمات أهل السنة (اللحية الطويلة البيضاء ،
    الثوب القصير ، الشماغ بدون عقال) ، وله مؤلفات أشهرها كتاب في الحجامة بل
    قد يكون أشهر كتاب أُلِف في موضوع الحجامة، والرجل طالب علم لديه علم
    بالحديث وتخريجه وغير ذلك من العلوم وهذه حقيقة يجب أن نحترمها ولكن في
    الوقت نفسه نعض عليها رؤوس الأباهيم لما وصل إليه بعض طلاب العلم ممن
    يمارسون الرقية وعلى فكرة هو الوحيد الذي انفرد بهذا الأسلوب في العلاج
    عندنا في الإمارات

    أسلوبه في العلاج:

    يدخُل عليه المُصاب : يا شيخنا أنا يحصل معي كذا وكذا (يسرُد عليه الأعراض
    تباعا) فيطلب منه الدخول إلى غرفة صغيره عنده في الدُكان هي في الحقيقة
    مستودع أو مخزن سموه ما شئتم لوضع بضاعته ويآمره بالجلوس على الأريكة
    البالية الموجودة فيه فيجلس فيبدأ الشيخ بالقرآة (القراءة لا تتجاوز
    الدقيقة أو الدقيقتان) فإذا بدأت تظهر على المصاب أعراض يتوقف الشيخ عن
    القراءة ويقول للمُصاب أنت مصاب بكذا هل تُريد علاجا فيقول المُصاب المسكين
    تعم فيقول له إدفع مبلغ كذا (المبلغ كان 365 درهم إماراتي الآن أصبح 465 -
    نصيحة: إياك أن تسمح للشيخ بإرسال بقية الخمسمئة أو الأربعمئة مع مساعده
    البنغالي لأنك لن تراها حتى تلقى الله سُبحانه وتعالى ولن يستطيع إرجاعها
    آن ذاك) ويُقول ذلك وهو عابس الوجه مشدود الجِسم فما أن يَدفع المريض
    المبلغ حتى ترتسم إبتسامة خلابة على وجه الشيخ ويقول له تعال استلم علاجك
    في الغد .

    في اليوم التالي:

    يأتي المُصاب المسكين إلى ذلك الدُكان ليستلم علاجه ( عسل ما يُعادل ثلاث
    فناجيل قهوة، زيت مخلط بنفس الكمية، شريط الرقية الشرعية للسُديس، 7 قوارير
    ماء غسول، 5 شُرب ، كُتيب من تأليف الشيخ، زيت آخر مُخلط بنفس الكمية التي
    ذكرتُها آنفا) ، فيطلب منك الشيخ أن تستخدم العلاج وأن تزوره مرة كل أسبوع
    ولمدة ((سنة)) ليقرأ عليك ((دقيقة أو دقيقتين)) .


    تصرفات مُشينة:

    1) الخلوة ببعض النساء الاجنبيات وخنقهن
    2) سوء الخلق بالذات مع الأخوة الرقاة
    3) إختصار الحديث مع المصاب وعدم إعطائه الوقت الكافي لشرح حالته أو ما ينتابه من أعراض بعد استخدامه العلاج
    4) عدم تطبيق المذكور في كتبه عن أخلاقيات المعالج
    5) ترك الحبل على الغارب لمساعده البنغالي (بائع) والذي يحاول إحراج الناس
    حتى لا يرد لهم باقي نقودهم ( يقول: إنت يريد باقي الفلوس ما في مُشكل أنا
    في يجيب إذا أنت يريد - أيها الوغد بالطبع أريد نقودي يا حرامي) ولا غرابة
    إذا كان الشيخ مادياً
    6) إحراج االمرضى بطلب الهدايا منهم علانية

    النتائج:

    لا أعرف أحدا ذهب إليه وتشافى من مرضه



    في إنتظار تعليقكم بفارغ الصبر
    سمير الملائكة
    سمير الملائكة


    عدد الرسائل : 66
    العمل/الترفيه : مهندس مدنى
    ذكر

    تاريخ التسجيل : 20/04/2011
    نقاط : 70

    استفد استفد من طريقة للظحك على الذقون  Empty رد: استفد استفد من طريقة للظحك على الذقون

    مُساهمة من طرف سمير الملائكة الخميس 21 أبريل 2011 - 13:00

    تجوز الغيبة بستة حالات قد أثبتها العلماء
    وهي بدون أن أطيل عليكم :
    ‎١- التظلم
    ٢‎- الاستعانة على تغيير المنكر
    ٣‎- الاستفتاء
    ‎٤- تحذير المسلمين من الشر
    ‎٥- أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته
    ‎٦- التعريف بالعيوب المعروفة كالأعمى أو الأعرج .
    وما عدا ذلك فيعتبر غيبة

    8- حالات تجوز فيها الغيبة:
    ذكر العلماء بعض الحالات التي تجوز فيها الغيبة لما في ذلك من مصلحة راجحة.
    ومن هذه الحالات:
    1- التظلم إلى القاضي أو السلطان أو من يقدر على رد الظلم.
    قال تعالى: { لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم} [النساء:148].
    قال الشوكاني: استثناء أفاد جواز ذكر المظلوم بما يبين للناس وقوع الظلم عليه من ذلك الظالم .
    وقال صلى الله عليه وسلم : ((ليّ الواجد يحل عرضه وعقوبته)) . واللي هو الظلم ، والواجد هو الغني القادر على السداد.
    قال سفيان: يحل عرضه: أن يقول: ظلمني حقي .
    قال وكيع: عرضه: شكايته ، وعقوبته : حسبه .
    2- الاستفتاء:
    فيجوز للمستفتي فيما لا طريق للخلاص منه أن يذكر أخاه بما هو له غيبة ، ومثل له النووي بأن يقول للمفتي: ظلمني أبي أو أخي أو فلان فهل له ذلك أم لا .
    جاءت هند بنت عتبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إن أبا سفيان رجل شحيح ، وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : ((خذي ما يفكيك وولدك بالمعروف)) .
    قال البغوي: هذا حديث يشتمل على فوائد وأنواع من الفقه، منها جواز ذكر الرجل ببعض ما فيه من العيوب إذا دعت الحاجة إليه ، لأن النبي لم ينكر قولها: إن أبا سفيان رجل شحيح .
    3- الاستعانة على تغيير المنكر:
    فقد يرى المسلم المنكر فلا يقدر على تغييره إلا بمعونة غيره ، فيجوز حينذاك أن يطلع الآخر ليتوصلا على إنكار المنكر.
    قال الشوكاني: "وجواز الغيبة في هذا المقام هو بأدلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الثابتة بالضرورة الدينية التي لا يقوم بجنبها دليل ، لا صحيح ولا عليل .
    4- التحذير من الشر ونصيحة المسلمين:
    جاءت فاطمة بنت قيس إلى النبي صلى الله عليه وسلم تستشيره في أمر خطبتها وقد خطبها معاوية وأبو الجهم وأسامة بن زيد فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : ((أما معاوية فرجل ترب لا مال له ، وأما أبو الجهم فضراب للنساء ، ولكن أسامة بن زيد)) .
    قال ابن تيمية: الشخص المعين يذكر ما فيه من الشر في مواضع. . أن يكون على وجه النصيحة للمسلمين في دينهم ودنياهم . . . .
    ويدخل في هذا الباب ما صنعه علماؤنا في جرح الرواة نصحاً للأمة وحفظاً لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ومسلم.
    قال النووي : اعلم أن جرح الرواة جائز ، بل هو واجب بالاتفاق للضرورة الداعية إليه لصيانة الشريعة المكرمة ، وليس هو من الغيبة المحرمة، بل من النصيحة لله تعالى ورسوله والمسلمين .
    5- المجاهر بنفسه المستعلن ببدعته:
    استأذن رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((ائذنوا له، بئس أخو العشيرة ، أو ابن العشيرة)) .
    قال القرطبي : في الحديث جواز غيبة المعلن بالفسق أو الفحش ونحو ذلك من الجور في الحكم والدعاء إلى البدعة .
    ومما يدل على اتصاف هذا الرجل بما أحل غيبته ما جاء في آخر الحديث، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((أي عائشة، إن شر الناس من تركه الناس أو ودعه اتقاء فحشه)).
    قال الحسن البصري : ليس لصاحب البدعة ولا الفاسق المعلن بفسقه غيبة .
    وقال زيد بن أسلم : إنما الغيبة لمن لم يعلن بالمعاصي .
    والذي يباح من غيبة الفاسق المجاهر ما جاهر به دون سواه من المعاصي التي يستتر بها.
    قال النووي: كالمجاهر بشرب الخمر ومصادرة الناس وأخذ المكس . . . فيجوز ذكره بما يجاهر به ، ويحرم ذكره بغيره من العيوب .
    وينبغي أن يُصنع ذلك حسبة لله وتعريفاً للمؤمنين لا تشهيراً وإشاعة للفاحشة أو تلذذاً بذكر الآخرين.
    قال ابن تيمية: وهذا كله يجب أن يكون على وجه النصح وابتغاء وجه الله تعالى ، لا لهوى الشخص مع الإنسان مثل الإنسان مثل أن يكون بينهما عداوة دنيوية أو تحاسد أو تباغض. . . فهذا من عمل الشيطان و إنما الأعمال بالنيات .



    تجوز الغيبة بستة حالات قد أثبتها العلماء

    ٢‎- الاستعانة على تغيير المنكر

    ‎٤- تحذير المسلمين من الشر

    ‎٥- أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته

    ‎٦- التعريف بالعيوب المعروفة كالأعمى أو الأعرج .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 22:03