أصول ما تُداوى به علل النفس خمسة
الحمد لله دائماً أبداً ،وأصلي وأسلم على الحبيب المجتبى ،سيدنا محمد خاتم الأنبياء وعلى آله وصحبه
قال الإمام النووي رحمه الله تعالى في كتابه مقاصد التصوف:
أصول ما تداوى به علل النفس خمسة:
1ـ تخفيف المعدة بقلة الطعام والشراب.لحديث(بحسب ابن آدام لقيمات يقمن صلبه)
2ـ والالتجاء إلى الله تعالى مما يعرض عند عروضه.
3ـ والفرار من مواقف ما يخشى الوقوع فيه.
4ـ ودوام الاستغفار مع الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم آناء
الليل وأطراف النهار باجتماع الخاطر.(أي بحضور القلب أثناء الذكر)
5ـ وصحبة من يدلك على الله.(وهم الأولياء الصادقون رضي الله عنهم).
أصول ما تُداوى به علل النفس خمسة
echo de zouakine- راقي ومعالج
- عدد الرسائل : 785
العمل/الترفيه : zouakine
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 17/07/2008
نقاط : 1501
- مساهمة رقم 1
أصول ما تُداوى به علل النفس خمسة
echo de zouakine- راقي ومعالج
- عدد الرسائل : 785
العمل/الترفيه : zouakine
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 17/07/2008
نقاط : 1501
- مساهمة رقم 2
رد: أصول ما تُداوى به علل النفس خمسة
اللَّهُمَّ
اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ،
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ الْيَقِينِ
مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا ، اللَّهُمَّ
مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ،
وَاجْعَلْهُ الْوَارِثِ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ
ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلا تَجْعَلْ
مُصِيبَتَنَا فِي دِينَنَا ، وَلا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْثَرَ هَمِّنَا ،
وَلا مَبْلَغَ عِلْمَنَا ، وَلا تُسَلِّطُ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا "
.
اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ،
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ الْيَقِينِ
مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا ، اللَّهُمَّ
مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ،
وَاجْعَلْهُ الْوَارِثِ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ
ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلا تَجْعَلْ
مُصِيبَتَنَا فِي دِينَنَا ، وَلا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْثَرَ هَمِّنَا ،
وَلا مَبْلَغَ عِلْمَنَا ، وَلا تُسَلِّطُ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا "
.