المعلقات التي في صحيح البخاري على نوعين:
معلقات بصيغة الجزم ومعلقات بصيغة التمريض
النوع الأول: معلقات بصيغة الجزم
كأن يقول البخاري: قال هشام بن عمار، فهذا النوع رجال إسناده إلى من علقه عنه صحيح ويبقى النظر فيمن أُبرز
من رجال الإسناد، فمثلًا إذا قال البخاري: قال طاوس حدثنا فلان .... فالرجال أي الرواة الذين بين البخاري وطاوس
قد تكفل البخاري أنه لا يُسأل عنهم، ولكن يُنظر في بقية الإسناد.
النوع الثاني: معلقات بصيغة التمريض مثل: يُروى عن فلان أو حُكي عن فلان، فهذا النوع المعلقات قد تكون ضعيفة
وقد تكون صحيحة، بل قد تكون مخرجة في الصحيح نفسه، ولكنه ذكره بصيغة التمريض إما بسبب اختصاره أو
بسبب نقله بالمعنى.
وبالنسبة لحديث المعازف كان بصيغة الجزم أي يقبل الحديث ويكون صحيحا
معلقات بصيغة الجزم ومعلقات بصيغة التمريض
النوع الأول: معلقات بصيغة الجزم
كأن يقول البخاري: قال هشام بن عمار، فهذا النوع رجال إسناده إلى من علقه عنه صحيح ويبقى النظر فيمن أُبرز
من رجال الإسناد، فمثلًا إذا قال البخاري: قال طاوس حدثنا فلان .... فالرجال أي الرواة الذين بين البخاري وطاوس
قد تكفل البخاري أنه لا يُسأل عنهم، ولكن يُنظر في بقية الإسناد.
النوع الثاني: معلقات بصيغة التمريض مثل: يُروى عن فلان أو حُكي عن فلان، فهذا النوع المعلقات قد تكون ضعيفة
وقد تكون صحيحة، بل قد تكون مخرجة في الصحيح نفسه، ولكنه ذكره بصيغة التمريض إما بسبب اختصاره أو
بسبب نقله بالمعنى.
وبالنسبة لحديث المعازف كان بصيغة الجزم أي يقبل الحديث ويكون صحيحا