الرئيسية
ادلة بعض المستبركين او المتفائلين برقم 40
العلاج: يقول احدهم يرقى المتبوع رقية العين و السحر 40 يوما بالتمام و الكمال ولا يجوز القطع يشفى بإذن الله.
الرد الطالب للدليل
ماهو سر العلاج باربعين يوما ولايجوز القطع
فان قلنا كلاما فربما تتراجع عن رايك وهذا لااحب ان تفعله ثم تقول بدون اربعين بالتحديد
واريد منك اجابة صادقة تنفع بها الناس ..لماذا اربعين لايجوز قطعها؟
فان قلنا ان الجن قوتهم واحدة وتكفيهم هذه المدة فنكون خالفنا مايشهد به
الواقع ولاتنسى ان البشر برضه يختلف بعضهم عن بعض وكلا له قدرته وعلشان كذا
مانقدر نحدد اياما ولازمانا وكلنا نؤمن ان هناك من يموت بمرضه وهناك من
يشفيه الله في زمن قصير
والعدد اربعين مشهورا بين السحرة والمشعوذين فاي علاج غالبا يكون اربعين
جواب صاحب الاربعين
ولكن هذه تجارب معالجين سبقونا
وانا لست حتى بطويلب علم وانما انقل المفيد الذي لايتعارض مع الشريعه
اما قولك ماسر العدد 40
فهذا العدد الذي جربه السابقون ونفع معهم في العلاج
وهو مثل الرقم 7
تكرر ذكره في القران والسنة النبويه
وهناك امثله كثيره من واقع الحياة مثل
(أربعين الميت) ؟ و(أربعين الصوم) ؟ و(أربعين النفساء) بعد الولادة ؟
و(أربعينية الشتاء والصيف) البيئيُّة ؟ و(أربعينية النضج وسنّ اليأس) ؟
و(عاشر القوم أربعين يوماً) ؟ و(أربعين الشبه في الخلق) ؟ و(أربعين
التنزيل) ؟ و(أربعين الحروب) منذ داحس والغبراء من حيث الأمد الزمني ؟
و(أربعين صحراء التيه) وضنكها التاريخي المغذِّي للقلق المدمِّر والانتحاري
وانعكاسه على الذات والآخر ؟ و(أربعين أعمار الدول) وعلاقتها بأعمار
الأشخاص بمفهوم ابن خلدون ؟
وكان ابن تيميه رحمه الله
له ورد في ذكر يا حي يا قويم ( اربعين ) مره بين المغرب والعشاء
وكلمة لا يجوز تعني لا يفضل ان يقطع قبل الاربعين
فالامر فيه متسع كبير
اما النسبة فاتى ذكرها اجتهادا
من خلال تجارب السابقين وكثير من المعالجين يتكلم عن احوال الجن من واقع
التجارب والخبرات
رد السائل من جديد
كيف تقيس العدد سبعة بالرقم اربعين؟
هل الحكاية تخمين او ماذا؟
ووضعت نفسك في مقام ابن تيمية
وابن خلدون ومفهومه
طيب ناخذها واحدة واحدة
الرقم سبعة يشهد لها نصوص شرعية وثابته وهي موقوفة ايضا فلا نقيس على السبعة في مالم يرد به نص.....
طيب الرقم اربعين من وين نجيب له نص شرعي
هل هذه الاربعينيات التي ذكرتها تعتبر لك ادلة؟
قلت ان ابن تيمية كان له ورد باربعين فهل لك ان تاتينا بالمصدر؟ ثم نناقشه بعد ذلك
تجارب المعالجين والسابقين على العين والراس ولاننكر عليك في ذلك بل الواجب ان يستفيد الخلف من تجارب السلف
ولكن فيه نقطة مهمة
التجارب والخبرات التي يصلح ويسوغ الاجتهاد فيها هي الامور المباحة واما
الامور الشرعية فلا يصلح القياس عليها والاجتهاد فيها الا بمنهج اهل العلم
وهذه تحتاج الى طلب للعلم الشرعي وسنين طويلة في حلق الذكر ومجالسة العلماء
وقراءة المتون والشروح والقراءة على العلماء حتى ينال اجازة منهم وقد
ينتهي العمر ولم يقض المرء حاجته وليس كل من هب ودب
والرقى موقوفة وان كنت معالجا فعليك بكلام اهل العلم في باب الرقى تعلمه واحفظ مسائله وراجعه من وقت لاخر واسمع لفتاوي اهل العلم
ولاتاتي الجدل فهو بضاعة ابليسية ولكن بعد ان تطمئن انك تعلمت ماقلت لك يسوغ لك ان تدعو اليه وتناقش بدليلك
وننتظر منك مشاركات اكثر قيمة مما ذكرت وان كنت لاتستطيع فلا حرج عليك
رد صاحب الاربعين وحجته
انا لا انقل شيء لا افهمه
وان كنت تريد ادلة على ذكر الرقم اربعين
فهذه بعض الايات من القران الكريم
ورد ذكر الرقم اربعين
قال تعالى
(وإذ واعدنا موسى أربعين ليلةً ثم اتخذتم العجل من بعده، وأنتم ظالمون ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون)
وقال تعالى
(قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْض)
قال تعالى : (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا
حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ
ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ
سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ
وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) الأحقاف 15 .
وقال تعالى
( وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر)
ومما جاء من الاحاديث عن ورد ذكر رقم اربعين
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (
بين النفختين أربعون قالوا : يا أبا هريرة أربعون يوماً ؟ قال أبيت ،
قالوا أربعون سنة ؟ قال أبيت قالوا :أربعون شهراً ؟ قال أبيت . ويبلى كل
شيء من الإنسان إلا عجب ذنبه ، فيه يركّب الخلق ، ثم ينزل الله من السماء
ماء فينبتون كما ينبت البقل )) .
متفق عليه
وروى مسلم في صحيحه عن بعض أزواج النبي صلى
الله عليه وسلم أنه قال : [ من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبـل له صلاة
أربعين ليلة ]
· فقد جاء في مجمع الزوائد- للحافظ الهيثمي عن أنس بن مالك عن
النبي صلى الله عليه وسلم قال:"من صلى في مسجدي أربعين صلاة لا تفوته صلاة
كتب له براءة من النار وبراءة من العذاب وبراءة من النفاق".
قلت: روى الترمذي بعضه.
رواه أحمد والطبراني في الأوسط ورجاله ثقات.
وقد روى أحمد و أبو داود والترمذي وابن ماجة من طريق مسة الأزدية عن أم
سلمة قالت : كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
أربعين يوماً وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف
- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال. " وقت لنا- وفي رواية، قال: وقت لنا
رسول الله r- في قص الشارب وتقليم الأظافر ونتف الإبط وحلق العانة. أن لا
نترك أكثر من أربعين ليلة ". أخرجه أبو داود والترمذي ومسلم والنسائي. وقال
أبو داود: " وقت لنا " أصح. وقال النسائي: وأكثر من أربعين يوما "، وقال
مرة " أربعين ليلة" .
2- في صحيح مسام عن أنس قال : " وقت لنا النبي في قص الشارب وتقليم الأظفار، ألا نترك أكثر من أربعين يوما وليلة " .
36- ((أوصاني جبرائيل عليه السلام بالجار إلى أربعين داراً. عشرة من ها
هنا، وعشرة من ها هنا ، وعشرة من ها هنا ، وعشرة من ها هنا)) . ضعيف . "كشف
الخفاء" (1/1054) . "تخريج الإحياء" (2/232) . "المقاصد الحسنة" للسخاوي
(170) .
عن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم
الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في طائفة النخل فلما رحنا إليه
عرف ذلك فينا فقال ما شأنكم قلنا يارسول الله ذكرت الدجال الغداة فخفضت فيه
ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل فقال غير الدجال أخوفني عليكم إن يخرج
وأنآ فيكم فأنا حجيجه دونكم وإن يخرج ولست فيكم فكل امريء حجيج نفسه والله
خليفتي على كل مسلم إنه شاب قطط عينه طافية كأني أشبهه بعبد العزى بن قطن
فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف إنه خارج خلة بين الشام
والعراق فعاث يمينا وعاث شمالا يا عباد الله فاثبتوا قلنا يا رسول الله
ومالبثه في الأرض قال أربعون يوما يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وسائر
أيامه كأيامكم قلنا يا رسول الله فذلك اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة
يوم قال لا اقدروا له قدره ...........................................
ألخ .
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
ليأتين على الناس زمان يطوف الرجل فيه بالصدقة من الذهب فلا يجد أحدا
يأخذها منه ويرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يلذن به من قلة الرجال
وكثرة النساء رواه مسلم .
وأخرج أحمد والحكيم الترمذي وابن عساكر عن علي"سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول: الأبدال بالشام، وهم أربعون رجلا، كلما مات رجل أبدل الله
مكانه رجلا، يسقي بهم الغيث، وينتصر بهم على الأعداء، ويصرف عن أهل الشام
بهم العذاب". ولفظ ابن عساكر: "ويصرف عن أهل الأرض البلاء والغرق".
وأخرج الطبراني في الأوسط بسند حسن عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم "لن تخلو الأرض من أربعين رجلا مثل خليل الرحمن، فيهم تسقون وبهم
تنصرون، ما مات منهم أحد إلا أبدل الله مكانه آخر".
وروى الامام النووي في مقدمته للاربعين النوويه
هذا الحديث مع اختلاف في طرقه
واتفق الحفاظ انه ضعيف
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( مَنْ حَفِظَ على أمتي أربعين حديثاً من أمْرِ دينها بعثه الله يوم القيامة في زُمْرَةِ الفقهاء والعلماء )
وورد بن تيمية رحمه الله اربعين مره ياحي ياقيوم
بامكانك مراجعة كتاب مدارج السالكين
ولا اعرف الباب بالضبط
لكن ان توفر لدي المصدر سازودك به
العلاج: يقول احدهم يرقى المتبوع رقية العين و السحر 40 يوما بالتمام و الكمال ولا يجوز القطع يشفى بإذن الله.
الرد الطالب للدليل
ماهو سر العلاج باربعين يوما ولايجوز القطع
فان قلنا كلاما فربما تتراجع عن رايك وهذا لااحب ان تفعله ثم تقول بدون اربعين بالتحديد
واريد منك اجابة صادقة تنفع بها الناس ..لماذا اربعين لايجوز قطعها؟
فان قلنا ان الجن قوتهم واحدة وتكفيهم هذه المدة فنكون خالفنا مايشهد به
الواقع ولاتنسى ان البشر برضه يختلف بعضهم عن بعض وكلا له قدرته وعلشان كذا
مانقدر نحدد اياما ولازمانا وكلنا نؤمن ان هناك من يموت بمرضه وهناك من
يشفيه الله في زمن قصير
والعدد اربعين مشهورا بين السحرة والمشعوذين فاي علاج غالبا يكون اربعين
جواب صاحب الاربعين
ولكن هذه تجارب معالجين سبقونا
وانا لست حتى بطويلب علم وانما انقل المفيد الذي لايتعارض مع الشريعه
اما قولك ماسر العدد 40
فهذا العدد الذي جربه السابقون ونفع معهم في العلاج
وهو مثل الرقم 7
تكرر ذكره في القران والسنة النبويه
وهناك امثله كثيره من واقع الحياة مثل
(أربعين الميت) ؟ و(أربعين الصوم) ؟ و(أربعين النفساء) بعد الولادة ؟
و(أربعينية الشتاء والصيف) البيئيُّة ؟ و(أربعينية النضج وسنّ اليأس) ؟
و(عاشر القوم أربعين يوماً) ؟ و(أربعين الشبه في الخلق) ؟ و(أربعين
التنزيل) ؟ و(أربعين الحروب) منذ داحس والغبراء من حيث الأمد الزمني ؟
و(أربعين صحراء التيه) وضنكها التاريخي المغذِّي للقلق المدمِّر والانتحاري
وانعكاسه على الذات والآخر ؟ و(أربعين أعمار الدول) وعلاقتها بأعمار
الأشخاص بمفهوم ابن خلدون ؟
وكان ابن تيميه رحمه الله
له ورد في ذكر يا حي يا قويم ( اربعين ) مره بين المغرب والعشاء
وكلمة لا يجوز تعني لا يفضل ان يقطع قبل الاربعين
فالامر فيه متسع كبير
اما النسبة فاتى ذكرها اجتهادا
من خلال تجارب السابقين وكثير من المعالجين يتكلم عن احوال الجن من واقع
التجارب والخبرات
رد السائل من جديد
كيف تقيس العدد سبعة بالرقم اربعين؟
هل الحكاية تخمين او ماذا؟
ووضعت نفسك في مقام ابن تيمية
وابن خلدون ومفهومه
طيب ناخذها واحدة واحدة
الرقم سبعة يشهد لها نصوص شرعية وثابته وهي موقوفة ايضا فلا نقيس على السبعة في مالم يرد به نص.....
طيب الرقم اربعين من وين نجيب له نص شرعي
هل هذه الاربعينيات التي ذكرتها تعتبر لك ادلة؟
قلت ان ابن تيمية كان له ورد باربعين فهل لك ان تاتينا بالمصدر؟ ثم نناقشه بعد ذلك
تجارب المعالجين والسابقين على العين والراس ولاننكر عليك في ذلك بل الواجب ان يستفيد الخلف من تجارب السلف
ولكن فيه نقطة مهمة
التجارب والخبرات التي يصلح ويسوغ الاجتهاد فيها هي الامور المباحة واما
الامور الشرعية فلا يصلح القياس عليها والاجتهاد فيها الا بمنهج اهل العلم
وهذه تحتاج الى طلب للعلم الشرعي وسنين طويلة في حلق الذكر ومجالسة العلماء
وقراءة المتون والشروح والقراءة على العلماء حتى ينال اجازة منهم وقد
ينتهي العمر ولم يقض المرء حاجته وليس كل من هب ودب
والرقى موقوفة وان كنت معالجا فعليك بكلام اهل العلم في باب الرقى تعلمه واحفظ مسائله وراجعه من وقت لاخر واسمع لفتاوي اهل العلم
ولاتاتي الجدل فهو بضاعة ابليسية ولكن بعد ان تطمئن انك تعلمت ماقلت لك يسوغ لك ان تدعو اليه وتناقش بدليلك
وننتظر منك مشاركات اكثر قيمة مما ذكرت وان كنت لاتستطيع فلا حرج عليك
رد صاحب الاربعين وحجته
انا لا انقل شيء لا افهمه
وان كنت تريد ادلة على ذكر الرقم اربعين
فهذه بعض الايات من القران الكريم
ورد ذكر الرقم اربعين
قال تعالى
(وإذ واعدنا موسى أربعين ليلةً ثم اتخذتم العجل من بعده، وأنتم ظالمون ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون)
وقال تعالى
(قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْض)
قال تعالى : (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا
حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ
ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ
سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ
وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) الأحقاف 15 .
وقال تعالى
( وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر)
ومما جاء من الاحاديث عن ورد ذكر رقم اربعين
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (
بين النفختين أربعون قالوا : يا أبا هريرة أربعون يوماً ؟ قال أبيت ،
قالوا أربعون سنة ؟ قال أبيت قالوا :أربعون شهراً ؟ قال أبيت . ويبلى كل
شيء من الإنسان إلا عجب ذنبه ، فيه يركّب الخلق ، ثم ينزل الله من السماء
ماء فينبتون كما ينبت البقل )) .
متفق عليه
وروى مسلم في صحيحه عن بعض أزواج النبي صلى
الله عليه وسلم أنه قال : [ من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبـل له صلاة
أربعين ليلة ]
· فقد جاء في مجمع الزوائد- للحافظ الهيثمي عن أنس بن مالك عن
النبي صلى الله عليه وسلم قال:"من صلى في مسجدي أربعين صلاة لا تفوته صلاة
كتب له براءة من النار وبراءة من العذاب وبراءة من النفاق".
قلت: روى الترمذي بعضه.
رواه أحمد والطبراني في الأوسط ورجاله ثقات.
وقد روى أحمد و أبو داود والترمذي وابن ماجة من طريق مسة الأزدية عن أم
سلمة قالت : كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
أربعين يوماً وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف
- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال. " وقت لنا- وفي رواية، قال: وقت لنا
رسول الله r- في قص الشارب وتقليم الأظافر ونتف الإبط وحلق العانة. أن لا
نترك أكثر من أربعين ليلة ". أخرجه أبو داود والترمذي ومسلم والنسائي. وقال
أبو داود: " وقت لنا " أصح. وقال النسائي: وأكثر من أربعين يوما "، وقال
مرة " أربعين ليلة" .
2- في صحيح مسام عن أنس قال : " وقت لنا النبي في قص الشارب وتقليم الأظفار، ألا نترك أكثر من أربعين يوما وليلة " .
36- ((أوصاني جبرائيل عليه السلام بالجار إلى أربعين داراً. عشرة من ها
هنا، وعشرة من ها هنا ، وعشرة من ها هنا ، وعشرة من ها هنا)) . ضعيف . "كشف
الخفاء" (1/1054) . "تخريج الإحياء" (2/232) . "المقاصد الحسنة" للسخاوي
(170) .
عن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم
الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في طائفة النخل فلما رحنا إليه
عرف ذلك فينا فقال ما شأنكم قلنا يارسول الله ذكرت الدجال الغداة فخفضت فيه
ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل فقال غير الدجال أخوفني عليكم إن يخرج
وأنآ فيكم فأنا حجيجه دونكم وإن يخرج ولست فيكم فكل امريء حجيج نفسه والله
خليفتي على كل مسلم إنه شاب قطط عينه طافية كأني أشبهه بعبد العزى بن قطن
فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف إنه خارج خلة بين الشام
والعراق فعاث يمينا وعاث شمالا يا عباد الله فاثبتوا قلنا يا رسول الله
ومالبثه في الأرض قال أربعون يوما يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وسائر
أيامه كأيامكم قلنا يا رسول الله فذلك اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة
يوم قال لا اقدروا له قدره ...........................................
ألخ .
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
ليأتين على الناس زمان يطوف الرجل فيه بالصدقة من الذهب فلا يجد أحدا
يأخذها منه ويرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يلذن به من قلة الرجال
وكثرة النساء رواه مسلم .
وأخرج أحمد والحكيم الترمذي وابن عساكر عن علي"سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول: الأبدال بالشام، وهم أربعون رجلا، كلما مات رجل أبدل الله
مكانه رجلا، يسقي بهم الغيث، وينتصر بهم على الأعداء، ويصرف عن أهل الشام
بهم العذاب". ولفظ ابن عساكر: "ويصرف عن أهل الأرض البلاء والغرق".
وأخرج الطبراني في الأوسط بسند حسن عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم "لن تخلو الأرض من أربعين رجلا مثل خليل الرحمن، فيهم تسقون وبهم
تنصرون، ما مات منهم أحد إلا أبدل الله مكانه آخر".
وروى الامام النووي في مقدمته للاربعين النوويه
هذا الحديث مع اختلاف في طرقه
واتفق الحفاظ انه ضعيف
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( مَنْ حَفِظَ على أمتي أربعين حديثاً من أمْرِ دينها بعثه الله يوم القيامة في زُمْرَةِ الفقهاء والعلماء )
وورد بن تيمية رحمه الله اربعين مره ياحي ياقيوم
بامكانك مراجعة كتاب مدارج السالكين
ولا اعرف الباب بالضبط
لكن ان توفر لدي المصدر سازودك به
