صدى الزواقين وزان وجبالة

صدى الزواقين Echo de Zouakine
صدى الزواقين وزان وجبالة echo de zouakine ouezzane et jbala

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين وزان وجبالة

صدى الزواقين Echo de Zouakine
صدى الزواقين وزان وجبالة echo de zouakine ouezzane et jbala

صدى الزواقين وزان وجبالة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صدى الزواقين وزان وجبالة ذكريات تراث تقاليد تعارف ثقافة وترفيه


    الأحاديث الواضحة في إباحة الرقية وجوازها وعمل الصدر الأول لها

    echo de zouakine
    echo de zouakine
    راقي ومعالج
    راقي ومعالج


    عدد الرسائل : 785
    العمل/الترفيه : zouakine
    المزاج : الحمد لله
    ذكر

    تاريخ التسجيل : 17/07/2008
    نقاط : 1501

    الأحاديث الواضحة في إباحة الرقية وجوازها وعمل الصدر الأول لها Empty الأحاديث الواضحة في إباحة الرقية وجوازها وعمل الصدر الأول لها

    مُساهمة من طرف echo de zouakine الثلاثاء 21 فبراير 2012 - 7:01

    الأحاديث الواضحة في إباحة الرقية وجوازها وعمل الصدر الأول لها

    جاء في صحيح ابن حبان ج13 ص 457
    6091 أخبرنا أبو يعلى بالموصل قال حدثنا سريج بن يونس قال حدثنا عبيدة
    بن حميد قال حدثنا الأعمش عن أبى سفيان عن جابر قال ثم نهى رسول الله صلى
    الله عليه وسلم عن الرقى ولى خال يرقي من العقرب فأتى النبي صلى الله
    عليه وسلم فذكر ذلك له فقال من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل
    ذكر الخبر الدال على أن الرقى المنهي عنها إنما هي الرقى التي يخالطها الشرك بالله جل وعلا دون الرقى التي لا يشوبها شرك
    6092 أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا محمد بن العلاء بن كريب قال
    حدثني إسحاق بن سليمان عن الجراح بن الضحاك عن كريب سنان قال ثم أخذ بيدي
    على بن الحسين فانطلقنا الى شيخ من قريش يقال له بن أبى حثمة يصلى الى
    إسطوانة فجلسنا اليه فلما رأى عليا انصرف اليه فقال له علي حدثنا حديث أمك
    في الرقية قال حدثتني أمي أنها كانت ترقي في الجاهلية فلما جاء الإسلام
    قالت لا أرقي حتى استأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتته فاستأذنته
    فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أرقي ما لم يكن فيها شرك
    ذكر صلى الله عليه وسلم الرقية التي أباح استعمال مثلها لأمته صلى الله عليه وسلم
    6093 أخبرنا عبد الله بن قحطبة بفم الصلح قال حدثنا محمد بن عبد الملك
    بن أبى الشوارب قال حدثنا ملازم بن عمرو قال حدثني عبد الله بن بدر عن قيس
    بن طلق عن أبيه قال ثم لدغتني عقرب ثم النبي ومسحها
    ذكر إباحة استرقاء المرء للعلل التي تحدث بهما يبيحه الكتاب والسنة
    6094 أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا أحمد بن عيسى المصري قال
    حدثنا بن وهب عن معاوية بن صالح عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه عن
    عوف بن مالك قال ثم كنا نرقي في الجاهلية فقلنا يا رسول الله ما تقول في
    ذلك قال اعرضوا علي رقاكم ولا بأس بالرقي ما لم يكن شرك
    ذكر الخبر المدحض قول من نفي جواز استعمال الرقي للمسلمين
    6095 أخبرنا السختياني قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا عبد الرحمن بن
    مهدي قال حدثنا معاوية بن صالح عن ازهر بن سعيد الحرازي عن عبد الرحمن بن
    السائب بن أخي ميمونة أن ميمونة قالت لي ثم يا بن أخي الا أرقيك برقية رسول
    الله صلى الله عليه وسلم قلت بلى قالت باسم الله أرقيك والله يشفيك من كل
    داء فيك اذهب الباس رب الناس اشف أنت الشافي لا شافى إلا أنت قال أبو حاتم
    الصواب ازهر بن سعد لا سعيد
    ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
    6096 أخبرنا محمد بن إسحاق بن سعيد السعدي قال حدثنا على بن خشرم قال
    أخبرنا عيسى بن يونس عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة انها قالت ثم كان
    رسول الله صلى الله عليه وسلم يرقى امسح الباس رب الناس بيدك الشفاء لا
    كاشف إلا أنت
    ذكر الخبر المصرح بإباحة الرقية للعليل بغير كتاب الله ما لم يكن شركا
    6097 أخبرنا أبو يعلى حدثنا أبو خيثمة حدثنا جرير عن الأعمش عن أبى سفيان
    عن جابر قال نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرقي فقيل يا رسول
    الله انك نهيت عن الرقي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم من استطاع
    منكم ان ينفع اخاه فليفعل
    6098 أخبرنا الحسن بن سفيان حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو أحمد
    الزبيري حدثنا سفيان عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن عائشة ثم ان رسول الله
    صلى الله عليه وسلم دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها فقال عالجيها
    بكتاب الله قال أبو حاتم قوله صلى الله عليه وسلم عالجيها بكتاب الله أراد
    عالجيها بما يبيحه كتاب الله لأن القوم كانوا يرقون في الجاهلية بأشياء
    فيها شرك فزجرهم بهذه اللفظة عن الرقي إلا بما يبيحه كتاب الله دون ما يكون
    شركا
    ذكر الخبر الدال على صحة ما تاولنا تلك الصفة المعبر عنها في الباب المتقدم
    6099 أخبرنا محمد بن عبد الله بن الجنيد ببست حدثنا إبراهيم بن يوسف
    حدثنا أبو الأحوص عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت ثم كان
    النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتي بالمريض يدعو ويقول اذهب الباس رب الناس
    اشف أنت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
    ذكر البيان بأن استرقاء المرء ثم وجود العلل من قدر الله
    6100 أخبرنا يحيى بن محمد بن عمرو بالفسطاط حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن
    العلاء الزبيدي حدثنا عمرو بن الحارث حدثنا عبد الله بن سالم عن الزبيدي
    محمد بن الوليد حدثني محمد بن مسلم حدثني عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه
    أنه قال ثم يا رسول الله أرأيت دواء نتداوي به ورقي نسترقى بها وأشياء
    نفعلها هل ترد من قدر الله قال يا كعب بل هي من قدر الله عمرو بن الحارث
    حمصي ثقة وليس عمرو بن الحارث المصري
    ذكر إباحة الاسترقاء للمرء من لدغ العقارب
    6101 أخبرنا محمد بن غيلان بأذنة قال حدثنا محمد بن سليمان لوين قال حدثنا
    أبو الأحوص عن مغيرة عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت ثم رخص رسول الله
    صلى الله عليه وسلم في الرقية من الحية والعقرب
    6102 أخبرنا عبد الله بن أحمد بن موسى بعسكر مكرم قال حدثنا محمد بن
    معمر قال حدثنا أبو عاصم عن بن جريج قال حدثني أبو الزبير انه سمع جابر بن
    عبد الله يقول ثم رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم لبنى عمرو بن عوف في
    رقية الحية
    ذكر الأمر بالاسترقاء من العين لمن أصابته
    6103 أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع حدثنا عثمان بن أبى شيبة حدثنا
    محمد بن بشر حدثنا مسعر بن كدام حدثنا معبد بن خالد عن عبد الله بن شداد عن
    عائشة ثم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمرها ان تسترقى من العين
    ذكر الإباحة للمرء أن يسترقى إذا عانه يتحقق المسلم
    6104 أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا موسى بن السندي قال حدثنا
    وكيع قال حدثنا سفيان عن عاصم بن سليمان عن يوسف بن عبد الله بن الحارث عن
    أنس بن مالك قال ثم رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرقية من العين
    والنملة والحمة
    شرح معاني الآثار ج4 ص 325
    عن بن جريج عن أبي الزبير عن جابر قال ثم لدغت رجلا منا عقرب ثم النبي صلى
    الله عليه وسلم فقال رجل يا رسول الله أرقيه فقال من استطاع منك أن ينفع
    أخاه فليفعل
    حدثنا ربيع المؤذن قال ثنا شعيب قال ثنا الليث عن أبي الزبير عن جابر ثم
    نحوه ففي حديث جابر ما يدل أن كل رقية يكون فيها منفعة فهي مباحة لقول
    النبي صلى الله عليه وسلم من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل وقد روى عن
    رسول الله صلى الله عليه وسلم في إباحة الرقية من النملة
    حدثنا فهد قال ثنا بن الأصبهاني قال ثنا أبو معاوية عن عمر بن عبد العزيز
    عن صالح بن كيسان عن أبي بكر بن أبي حثمة عن الشفاء امرأة وكانت بنت عم
    لعمر قالت كنت ثم حفصة فدخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ثم
    ألا تعلميها رقية النملة كما علمتيها الكتابة
    عن جابر ثم أن عمرو بن حزم دعي لامرأة بالمدينة لدغتها حية ليرقيها فأبى
    فأخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاه فقال عمرو يا رسول الله
    إنك تزجر عن الرقي فقال اقرأها علي فقرأها عليه فقال رسول الله صلى الله
    عليه وسلم لا بأس بها إنها هي مواثيق فأرق بها
    حدثنا ربيع المؤذن قال ثنا أسد قال ثنا وكيع عن الأعمش عن أبي سفيان عن
    جابر قال لما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرقي أتاه خالي فقال
    ثم يا رسول الله إنك نهيت عن الرقي وأن أرقى من العقرب قال من استطاع منك
    أن ينفع أخاه فليفعل
    حدثنا أبو بكرة قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان عن أبي
    سفيان عن جابر قال ثم كان أهل بيت من الأنصار يرقون من الحية فنهى رسول
    الله صلى الله عليه وسلم عن الرقى فأتاه رجل فقال يا رسول الله إني كنت
    أرقي من العقرب وإنك نهيت عن الرقي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من
    استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل قال وأتاه رجل كان يرقى من الحية فقال
    أعرضها علي فعرضها عليه فقال لا بأس بها إنما هي مواثيق فثبت بما ذكرنا أن
    ما روى في إباحة الرقى ناسخ لما روى في النهي عنها ثم أردنا أن ننظر في تلك
    الرقى كيف هي فإذا عوف بن مالك حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في
    ذلك أيضا أنه لا بأس بها ما لم يكن شرك
    وقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضا مارجاله رجال الصحيح وقال
    المنذري رواته محتج بهم في الصحيح من تعلق شيئا أي تمسك بشيء من
    المداواة واعتقد أنه فاعل للشفاء أو دافع للداء وكل إليه أي وكل الله شفاءه
    إلى ذلك الشيء فلا يحصل شفاءه أو المراد من علق تميمة من تمائم
    الجاهلية يظن أنها تدفع أو تنفع فإن ذلك حرام والحرام لا دواء فيه وكذا لو
    جهل معناها وإن تجرد عن الاعتقاد المذكور فإن من علق شيئا من أسماء الله
    الصريحة فهو جائز بل مطلوب محبوب فإن من وكل إلى أسماء الله أخذ الله بيده
    وأما قول ابن العربي السنة في الأسماء والقرآن الذكر دون التعليق فممنوع أو
    المراد من تعلقت نفسه الله وكله الله إليه فمن أنزل حوائجه بالله والتجأ
    إليه وفوض أمره كله إليه كفاه وقرب عليه كل بعيد ويسر له كل عسير ومن تعلق
    بغيره أو سكن إلى علمه وعقله واعتمد على حوله وقوته وكله الله إلى ذلك
    وخذله وحرمه توفيقه وأهمله فلم تصحح مطالبه ولم تتيسر مآربه وهذا معروف على
    القطع من نصوص الشريعة وأنواع التجارب حم ت ك عن عبد الله بن حكيم
    بالتصغير الجهني أبو سعيد الكوفي صلى الله عليه وسلم ولم يره فروى عن عمر
    وغيره وقد سمع كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى جهينة
    جاء في فيض القدير ج6 ص 180
    ومن علق تميمة فلا تمم الله له قال في مسند الفردوس الودعة شيء يخرج من
    البحر شبه الصدف يتقون به العين والتميمة خرزات تعلق على الأولاد للعين
    فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك تنبيه قال ابن حجر همام محل ما ذكر في
    هذا الخبر وما قبله تعليق ما ليس فيه قرآن ونحوه أما ما فيه ذكر الله فلا
    نهي عنه فإنه إنما جعل للتبرك والتعوذ بأسمائه وذكره وكذا لا نهي عما يعلق
    لأجل الزينة ما لم يبلغ الخيلاء والسرف
    جاء في فيض القدير ج6 ص 314
    نهى عن الرقى بوزن العلى جمع رقية بالضم يقال رقاه أي عوذه والنهي عن
    الرقية بغير القرآن وأسماء الله وصفاته والتمائم جمع تميمة ومر أنها خرز
    تعلقها العرب على العين ثم اتسع فيها فسموا بها كل عوذة والتولة بكسر ففتح
    ما يحبب المرأة للرجل من سحر وغيره كذا جزم ابن الأثير ونقله غيره عن
    الأصمعي وأقروه لكن الزمخشري اقتصر على أنه التفريق بين الأم وولدها فإنه
    لما ذكر أن معنى لا توله والدة على ولدها أي لا تعتذر عنه قال ومنه نهى عن
    التولة هذا كلامه والمعنى الأول أنسب بالسياق وأما الرقية بالقرآن أو
    بالأسماء أو بالصفات فجائز كما مر قال ابن التين الرقي بذلك هو رآه
    الروحاني إذا كان على لسان الأبرار حصل الشفاء بإذن الله تعالى فلما عز هذا
    النوع فزع الناس إلى رآه الجسماني وتلك الرقى المنهي عنها التي يستعملها
    المعزم ممن يزعم تسخير الجن تأتي مركبة من حق وباطل يجمع إلى ذكر أسماء
    الله وصفاته ما يشوبه من ذكر الشياطين والاستعانة بهم والتعوذ من مردتهم
    فلذلك نهى عن الرقي بما جهل معناه ليكون بريئا من شوب الشرك وفي الموطأ أن
    أبا بكر قال لليهودية التي كانت ترقي عائشة ارقيها بكتاب الله

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 21 مايو 2024 - 6:13