السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على النبي المصطفى وعلى اله وصحبه ومن ارتضى
امابعد
بسم الله الرحمان الرحيم
اخواني واخواتي
يجب ان لا نضيع الوقت
ونهدر الجهد ونتكلف عناء البحث عن ما نفضحهم
من النصابين والمشعوذين والدجالين والسحرة
وان لا يكون هدفنا من النقد هو النقد
وليكن هدفنا اسمى وغايتنا
هو الاجر والثواب والنصيحة والدعوة الاسلامية
وان نحقق خطوة صحيحة وتقدما ملحوظا وملموسا
على مستوى الوعظ والارشاد والدعوة
ان المساحات التي تعطى والصفحات المجانية وافساح المجال
للعادي والبادي بحرية الراي والسب والشتم كما يحلو له ليس لسيواد عيوننا انما هي فكرة مدروسة
من طرف من يخطط لطمس هويتنا وابعاد الشباب قدر المستطاع عن الجادة وخلق عادة سيئة لعدم
الجدية وفقد الثقة في الجميع لا العالم ولا الشيخ ولا الرئيس ولا المرءوس لعلها تعم الفوضى
ويختلط الحابل بالنابل وفعلا نجحوا في ابعاد العديد عن التربية الاصيلة والاخلاق الحميدة
وخلق فكر يكاد يصير متاصلا متجدرا ان لا فائدة في العرب ولا في المسلمين وكما لا يخفى على احد
ان الطاقة الشابة في مجتمعنا ان ترعرعت على هذا الاضمحلال وعلى هذا السلوك الارعن فلا تعرف
بعد ان تفيق من سباتها وان هي فاقت وقامت ونفضت الغبار عن الفطرة النقية الصافية وارادت التنقية
والتحلية وجدت نفسها متحسرة كئيبة مفرطة ويائسة فلا تكاد تصمد على فكرة او تخطط لمواجهة
وهذا هو ما يخطط له العدو باعطاءه المساحات الكبيرة المجانية للتخزين وجمع المعلومات قدر ما يستطيع
حتى يبلورها ويعرف كيف يقضي على ما يراه قد اخفق في احكام السيطرة عليه من قبل ليخرج بنمط جديد
وببرمجة جديدة تبدو براقة وجميلة وسهلة لكنها اخي السم في الدسم
ما احوجنا لاستغلال هذه النقط التي خطط لها العدو ولا اختيار له للتراجع عنها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على النبي المصطفى وعلى اله وصحبه ومن ارتضى
امابعد
بسم الله الرحمان الرحيم
اخواني واخواتي
يجب ان لا نضيع الوقت
ونهدر الجهد ونتكلف عناء البحث عن ما نفضحهم
من النصابين والمشعوذين والدجالين والسحرة
وان لا يكون هدفنا من النقد هو النقد
وليكن هدفنا اسمى وغايتنا
هو الاجر والثواب والنصيحة والدعوة الاسلامية
وان نحقق خطوة صحيحة وتقدما ملحوظا وملموسا
على مستوى الوعظ والارشاد والدعوة
ان المساحات التي تعطى والصفحات المجانية وافساح المجال
للعادي والبادي بحرية الراي والسب والشتم كما يحلو له ليس لسيواد عيوننا انما هي فكرة مدروسة
من طرف من يخطط لطمس هويتنا وابعاد الشباب قدر المستطاع عن الجادة وخلق عادة سيئة لعدم
الجدية وفقد الثقة في الجميع لا العالم ولا الشيخ ولا الرئيس ولا المرءوس لعلها تعم الفوضى
ويختلط الحابل بالنابل وفعلا نجحوا في ابعاد العديد عن التربية الاصيلة والاخلاق الحميدة
وخلق فكر يكاد يصير متاصلا متجدرا ان لا فائدة في العرب ولا في المسلمين وكما لا يخفى على احد
ان الطاقة الشابة في مجتمعنا ان ترعرعت على هذا الاضمحلال وعلى هذا السلوك الارعن فلا تعرف
بعد ان تفيق من سباتها وان هي فاقت وقامت ونفضت الغبار عن الفطرة النقية الصافية وارادت التنقية
والتحلية وجدت نفسها متحسرة كئيبة مفرطة ويائسة فلا تكاد تصمد على فكرة او تخطط لمواجهة
وهذا هو ما يخطط له العدو باعطاءه المساحات الكبيرة المجانية للتخزين وجمع المعلومات قدر ما يستطيع
حتى يبلورها ويعرف كيف يقضي على ما يراه قد اخفق في احكام السيطرة عليه من قبل ليخرج بنمط جديد
وببرمجة جديدة تبدو براقة وجميلة وسهلة لكنها اخي السم في الدسم
ما احوجنا لاستغلال هذه النقط التي خطط لها العدو ولا اختيار له للتراجع عنها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته