صدى الزواقين وزان وجبالة

صدى الزواقين Echo de Zouakine
صدى الزواقين وزان وجبالة echo de zouakine ouezzane et jbala

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين وزان وجبالة

صدى الزواقين Echo de Zouakine
صدى الزواقين وزان وجبالة echo de zouakine ouezzane et jbala

صدى الزواقين وزان وجبالة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صدى الزواقين وزان وجبالة ذكريات تراث تقاليد تعارف ثقافة وترفيه


    علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي

    echo de zouakine
    echo de zouakine
    راقي ومعالج
    راقي ومعالج


    عدد الرسائل : 785
    العمل/الترفيه : zouakine
    المزاج : الحمد لله
    ذكر

    تاريخ التسجيل : 17/07/2008
    نقاط : 1501

    علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي Empty علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي

    مُساهمة من طرف echo de zouakine الأربعاء 13 أبريل 2011 - 12:11

    اشتهرت زرقاء اليمامة في الجاهلية بحدة بصرها , وقيل انها كانت تستطيع الرؤية بوضوح على بعد مسيرة ثلاثة أيام .
    وقيل انها رأت مرة علائم غزو متجهة نحو قبيلتها .. فلما حذرتهم سخروا منها
    ولم يصدقوها - فلم يكونوا على علم او يقين بمقدرتها - ثم وقعت الواقعة
    وجاءهم الغزو الذي حذرت منه زرقاء اليمامة ...

    هذه الحكاية عندما يسمعها او يقرأها انسان القرن العشرين فإنه يبتسم اذا
    شعر بمبالغتها او يهملها اذا اعتبرها اسطورة خرافية .. لكنها في نظر علم
    نفس الخوارق تعتبر واقعة محتملة الحدوث لامجال للمبالغة او الخرافة فيها ..
    والتاريخ حافل بمثل هذه الخوارق التي لم تخضع للمنهج العلمي الا مؤخرا .

    ان ما أثبته علم نفس الخوارق من الحقائق التالية يمكن ان يفتح للانسان ابوابا اخرى من المعرفة :


    - فقد ثبت ان بإمكان العقل ان يتصل بعقل آخر دون واسطة مادية

    - وان بامكان العقل الاتصال بموجودات او مخلوقات أخرى يشعر بها دون واسطة

    - وان بامكان العقل تخطي المسافات الشاسعة

    - وان بامكانه التأثير في حركة الجماد والحيوان



    ان الانسان لايزال عالما غريبا معقدا , فهو والكون
    المحيط به مجموعة أسرار غامضة تستوجب التواضع البشري والحماس العلمي لكشف
    المجهول والايمان بعظمة الخالق

    قال بعض االعلماء ان علم نفس الخوارق سيكون أقرب العلوم الى الفكر الديني
    بل وسيتلاءم مع الدين ويسير معه جنبا الى جنب .. والمستقبل وحده كفيل بجلاء
    الحقائق .

    وصدق الله العظيم القائل ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون )
    echo de zouakine
    echo de zouakine
    راقي ومعالج
    راقي ومعالج


    عدد الرسائل : 785
    العمل/الترفيه : zouakine
    المزاج : الحمد لله
    ذكر

    تاريخ التسجيل : 17/07/2008
    نقاط : 1501

    علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي Empty رد: علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي

    مُساهمة من طرف echo de zouakine الأربعاء 13 أبريل 2011 - 12:13


    [b]الباراسيكولوجي
    :

    هى دراسة علمية لحدوث حالات إدراك عقلي ، أو تأثيرات على الأجسام
    الفيزيائية ، دون تماس مباشر معها أو اتصال عن طريق وسيلة فيزيائية معروفة.


    ومعظم المواضيع التي تطرح للدراسة هنا تقع في نطاق التأثيرات التالية:

    أولا: عقل / عقل.

    مثل ... الإدراك فوق الحسي ...( extra-sensory perception ).

    ثانيا: التخاطر ( telepathy ).

    ويشمل:

    1- التخاطر الموسع.

    2- التخاطر الكامن.

    3- التخاطر التنبؤي.

    4- قراءة إختلاج العضلات.

    5- تخاطر كاما.

    6- تخاطر كابا.

    ثالثا: تأثيرات " عقل / بيئة ".

    و هي عندما يستطيع عقل أحد الأشخاص التأثير في الأجسام المحيطة ، مثل التحريك العقلي ... (Psychokinesis ).

    رابعا: تأثيرات " بيئة / عقل ".

    مثل ... الأشباح.

    هذه القدرات مجتمعة يشار لها عادة باسم بسيونيك ... psionics.


    خامسا: الظواهر الروحية (spiritualistic phenomena) ، أو الساي ثيتا (Psi -Theta).


    الإثبات العلمي لهذه الأبحاث محل نزاع وجدال ونقد ، و غالبا ما يشار لهذا
    من قبل المشككين بأنه أحد العلوم الكاذبة لكن المؤمنين بالبارسايكولوجي
    يرفضون هذا الأسم باعتبار أن عددا من المعاهد والمخابر الأكاديمية يجرون
    أبحاثا حول هذه المواضيع ، وعدد من الشخصيات العلمية المرموقة كانت تعتقد
    أن هذا الإختصاص جدير بالتحليل والمتابعة ، ومنهم فولفغانغ باولي.

    ويطلق عادة على الأبحاث في هذا الحقل اسم : أبحاث بسي ... (Psi research ).

    ويبحث علم الباراسيكولوجي
    في علم الخوارق وهو يحاول الإجابة عن الأسئلة الحائرة حول المس الشيطاني
    والمعروف بمس الجن ، الذي يشمل دراسة القدرات غير المألوفة التي يحوزها بعض
    الأشخاص ، كما يهتم بتفسير الإدراك بدون استعمال الحواس الخمس.

    ويستخدم وسائل علمية كثيرة وعلوما شتى ومنها:

    1- علم النفس.

    2- علم الفيزياء والبيولوجي.

    3- العلوم الإنسانية مثل علم الإجتماع.

    ويجب التفريق بينه وبين علم النفس طبقا لمفاهيم فرويد لأن مجال علم النفس بعيد عن مجال الباراسيكولوجي
    ، ولأن العلماء وعلى رأسهم سيجموند فرويد لا يؤمنون بكل الظواهر المسمات
    بمس الشيطان أو الجن ، ويرفضون فكرة البحث عن المجهول فيما وراء المادة في
    عالم الأرواح.


    ولهذا يفسر فرويد كل ظواهر المس الشيطاني أو الجن على أنها أمراض نفسية ، أو مدركات حسية متوهمة ( هلاوس ).

    وقد تمكن العلماء من تلخيص البحث في هذا العلم في أربعة مظاهر مختلفة هي كما يأتي:

    أولا: التخاطر ( Telepathy ).

    و هو نوع من قراءة الأفكار ، ويتم عن طريق الإتصال بين عقول الأفراد ، و
    ذلك بعيدا عن طريق الحواس الخمسة أي بدون الحاجة إلى الكلام أو الكتابة أو
    الإشارة ، كما يتم هذا التخاطب من مسافات بعيدة .

    ثانيا: الجلاء البصري ( Clairvoyancy ).

    والتي تعني حدة الإدراك والقدرة على رؤية كل ما هو وراء
    نطاق البصر ، كرؤية قريب أو صديق يتعرض لحادث بالرغم من بعد المسافة
    بينهما ، وما إلى ذلك.


    ثالثا: بعد النظر أو معرفة الأحداث قبل وقوعها ( Precognition ).

    كتوقع موت رئيس دولة أو حدوث كارثة وغيرها من توقعات.

    رابعا: Psychokinesis.

    وتعني القوى الخارقة في تحريك الأشياء أو لويها أو بعجها ، بدون أن يلمسها صاحب تلك القدرة ، وإنما يحركها بواسطة النظر إليها فقط.
    [/b]
    echo de zouakine
    echo de zouakine
    راقي ومعالج
    راقي ومعالج


    عدد الرسائل : 785
    العمل/الترفيه : zouakine
    المزاج : الحمد لله
    ذكر

    تاريخ التسجيل : 17/07/2008
    نقاط : 1501

    علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي Empty رد: علم نفس الخوارق - الباراسيكولوجي

    مُساهمة من طرف echo de zouakine الأربعاء 13 أبريل 2011 - 12:15

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    ولكون هذا العلم من العلوم الحديثة ويعالج ظواهر غير طبيعية ، لذلك يعتبر هذا العلم قريبا من الفلسفة أكثر من قربه للعلوم المادية.

    وعلماء النفس عموما لا يعترفون بعلميته ، وينقسم الناس
    بين مؤيد لتلك الظاهرة ورافض لها ، واندفع العلماء إلى دراستها قبل مائة
    سنة وما زالوا يواصلون ذلك ، وحتي الآن لم يتوصلوا إلى ما يؤيدها علميا.


    وأجريت تجارب لا حصر لها وبالرغم من ذلك لم تظهر النتائج بشكل يدل على
    علمية ما يدعي أصحابها ، ولهذا اهتمت جامعات كثيرة في العالم بالبحث في علم
    الباراسايكولوجي ، أو المس الشيطاني أو مس الجن للإنسان ، ومنها جامعة
    كورنينجن وسيتي كوليدج في نيويورك ، وفي انجلترا تواصل الكلية البريطانية
    للعلم الروحي أبحاثها في هذا العلم ، وكذلك كلية أدنبرة الروحية ، وجامعة
    لندن أصبح بها معمل للبحوث سمي ( المعمل الوطني للبحث الروحي ) وتصدر جريدة أسبوعية توضح آخر الأبحاث في هذا المجال ، أما في فرنسا فيوجد المعهد الدولي لما وراء الروح.

    ورغم أن هذه الظاهرة غير مدروسة علميا فإن العديد من أجهزة المخابرات مثل السي أي إيه ( CIA ) قامت برعاية برامج عن الباراسيكولوجي
    ا وخاصة للإستشعار عن بعد.

    وهناك من جند أموالا طائلة بلغت الملايين من الدولارات إلى من يأتي بنتيجة
    بحث تثبت علمية ذلك ، وحتي الآن لم يفز بتلك الجائزة أحد !

    كما ذكرت National Research Council بأنه لم تكن
    هناك نتيجة من تلك الأبحاث التي أجريت بحيث تثبت حقيقتها العلمية في هذا
    الخصوص ، ويضيف بعض الباحثين إلى أن العوامل الذاتية تتدخل في نتائج
    الأبحاث التي تجرى فإن كانت التجربة تجرى من قبل متشكك في الظاهرة فتميل
    النتائج أن تكون سلبية ، والعكس بالعكس.


    وكان هناك إعتقادا سائدا بأن هذه الشخصيات ذات القدرات الفائقة مصابة بمرض
    انفصام الشخصية ، ولكن ثبت غير ذلك ، وأن لديهم قدرات غريبة في معالجة بعض
    الأمراض المستعصية وبطريقة يعجز الأطباء عن تفسيرها.
    وأظهرت بعض التجارب التي أجريت في هذا المجال إلى أن 20 % من النتائج كانت في صالح الباراسيكولوجي .

    وهكذا جاء الجواب للذي يدعي بأن الصدف في ذلك هي التي تلعب دورها ، وإن هذه
    النسبة المئوية العالية لم تكن محض الصدفة لأن من طبيعة الصدف تكون 1 في
    الألف ، وهناك من شكك في الأمر وذكر بأن الحيل السحرية التي يتبعها السحرة
    لها دور فعال في تلك الظاهرة ، حيث لعب الإعلام دورا كبيرا في استغلال تلك
    الظاهرة وذلك بإخراج الأفلام والمقابلات لمن يستعملها وترويج الكتب
    المختلفة عن الذين يقرؤون الأفكار ويحضرون أرواح الأموات والرؤيا من خلف
    الجدار وما إلى ذلك بحيث أصبح البعض حائر أمام تلك التقولات.
    وقد دفعت تلك الشكوك العلماء إلى مواصلة البحث والدراسة
    لعلهم يتوصلون إلى حقيقة ذلك ،كما نعلم بأن الشك يدفع الناس للبحث دائما ،
    وما على العلماء وخاصة علماء النفس والمتتبعين لإثبات الحقائق العلمية إلا
    أن يواصلوا جهودهم ، فقد يساعدهم ذلك للوصول إلى الحقائق التي لم تكن
    واضحة اليوم وقد تتضح في المستقبل ، فكم من النظريات شكك بها وقوبلت بالرفض
    ولكن بعد الإصرار والبحث أثبتت واقعيتها وعلميتها.


    وكان علماء الدين لهم نظرة خاصة حول تلك الظاهرة
    والأمثلة كثيرة على ذلك عبر التاريخ حيث يعتقد بأنها مس شيطاني من الجن ،
    أو مس من أرواح خبيثة.


    إن الدماغ البشري معجزة من معجزات خالقه التي جعل
    الدارسين في كنه ذلك الجزء الصغير الذي يحمله الإنسان والخارق في فعالياته
    عاجزين عن الوصول إلى جميع تلك الفعاليات والنشاطات ، وباستعمال التقنية
    الحديثة مكنت العلماء من الوصول إلى كشف في كل دقيقة شيئا جديدا لفعالياته
    ونشاطه ، وبالرغم من ذلك تعتبر النتائج التي توصل إليها الإنسان عن الدماغ
    البشري ما هي إلا نقطة في بحر.


    وكما قال تعالي:

    ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ).

    ولعل هناك منطقة في المخ البشري هي المسئولة عن الباراسيكولوجي وهي التي تجعل بعض الأفراد لهم تلك القدرة على تلك النشاطات الخارقة.

    وهكذا يستمر الجدل إلى أن تكشف لنا الأيام صحة أو خطأ ذلك ، والعلم مستمر في بحث هذه الظاهرة وغيرها من الظواهر المختلفة.

    ويأتي على رأس العلماء الباحثين في هذا المجال الدكتور / كارل ويكلاند
    أستاذ التشريح بجامعة الينوي ، وهو يعتقد أن هذه الظاهرة تحدث نتيجة مس
    الأرواح الشريرة أو مس الجن ، وذكر في كتابه ( ثلاثون عاما بين الموتى ) حوارات عديدة تمت عن طريق جلسات تحضير الأرواح ، وقال أنها مست آدميين وتسببت لهم في أمراض خطيرة مثل الشلل والصرع والصداع المستمر.
    ووجدت هناك مجموعة من الأشخاص لهم قدرة وساطية وهي
    قابلية لأستقبال الأرواح في أجسادهم ويسمون بالوسيط الروحي ، وتمت عدة
    تجارب أكدت قدرة بعض الوسطاء على نقل المواد من مكان لآخر أو سماع أصوات
    معينة في غرفة بعيدة عنهم وتسمى هذه الظاهرة
    ( الجلاء السمعي ) ، أو الإستبصار بحادثة معينة في مكان آخر وسميت ( الجلاء البصري ) ، وإكتشف علماء الباراسيكولوجي
    أن الوسيط الروحي أو الشخص الممسوس بروح معينة ، تتكون لديه قدرات خاصة ،
    لأنه أصبح وسيطا بين عالمي الجن والإنس ، فتظهر عليه قدرات عالم آخر هو
    عالم الجن ، ولذلك أطلق علماء الباراسيكولوجي
    عليه إسم الوسيط ، وكل وسيط له قدرة معينة ، تزيد أو تقل حسب الزمن أو
    الظروف المحيطة ، كظاهرة الإلهام وعلاج الأمراض ، والإستقصاء عن شخص مجهول ،
    أو الكتابة والرسم وغير ذلك.


    وفي حقيقة الأمر إن الوسطاء الروحانيين يعيشون حياة تعيسة حيث إن مس الجن
    يسبب للإنسان مشاكل عديدة مثل الأمراض أو المشاكل مع أقرب الناس ، ودائما
    يكون الضرر من المس الشيطاني أكبر بكثير من الفائدة المستحصلة من هذه
    القدرات الغريبة التي إكتشفها علماء الباراسيكولوجي
    عبر تجارب مضنية ولفترات طويلة من البحث الذي يعلوه الغشاوة والكذب في
    أغلب الأحيان نتيجة ظروف البحث الغامضة التي لا تملك أبجدية هذا العلم
    الغريب.

    ومازال العلماء يتخبطون في متاهة الباراسيكولوجي حتي الآن ....!؟

    أرجو أن تكون هذه الإضافة المتواضعة قد ساهمت في التعريف ب ... " الباراسيكولوجي " ، كما أنه لايفوت علي علمكم الكريم أن هناك العديد من الفروع لل ... " باراسيكولوجي " ، ولا يتسع المقام هنا للخوض في غمارها ، إلا إذا تفضلتم.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 2:45