.ExternalClass .ecxhmmessage p { padding: 0px; }.ExternalClass body.ecxhmmessage { font-size: 10pt; font-family: Tahoma; }
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كما لا تنسوا الإهتمام بهذه الرسالة ونشرها بين الناس لعلهم ينزجروا ويتقوا الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحمد لله وحده والصلاة على من النبي بعده:
المفاسد المترتبة على تناقل الصور الإباحية بالجوال أوالانترنت كثيرة أهمها : ثلاث مفاسد كبرى :
:::المفسدة الأولى:::
أن من أرسل الصور أو الأفلام أو القصص الجنسية إلى غيره فان يبوء بإثمه مع آثام من أرسلت إليهم من غير إنا ينقص من آثامهم شيا ,
قال الله تعالى : ( ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم إلا ساء مايزرون)
وقال تعالى ({ وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم })
وهذه المواد الإباحية من أعظم الضلال ومن
أرسلها إلى غيره فهو يضله , ويدعوه لمشاهده المحرم , ويعينه عليه ; بل
يدفعه إليه دفعا , وقد ينتج عن ذلك : وقوعه في الزنا أو عمل قوم لوط أو
الاغتصاب أو الوقوع على ذات محرم , نسأل الله السلامة والعصمة . وإذا
تقرر أنها من الضلال فالذي ينشرها فهو ناشر للضلال , وإذا أهداها الشاب
لزميله فهو يضله , وكذلك الفتاه إذا أرسلتها لصديقتها فهي تضلها , وكلامها
يحمل أوزار من أرسلت إليهم عن طريقهما :, كما هو نص ألأيه..
:::المفسدة الثانية:::
أن في إعطاء هذه المواد المحرمة لغير مجاهره بالذنب , وخروج من المعافاة التي يحرم منها المهاجرون ,
قال النبي صلى الله عليه وسلم (((
كل أمتي معافى إلا المهاجرون وان من المهاجرة إن يعمل الرجل بالليل ثم
يصبح وقد ستره الله فيقول : يافلان علمت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره
ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه )))
:::المفسدة الثالثة:::
إن في تناقل الصور أو الأفلام أو القصص الجنسية أشاعه للفاحشة في الذين امنوا وقد قال الله تعالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
قال ابن القيم _ رحمه الله تعالى (هذا إذا أحبوا إشاعتها وإذاعتها فكيف إذا تولوا هم إشاعتها وإذاعتها )
فليتق الله تعالى في نفسه كل من تلطخ بهذا الإثم المبين , وليبادر بتوبة نصوح قبل إن يدهمه الموت وهو على هذه الحال السيئة .ومن
ابتلى بهذه القاذورات حتى صار أسيرا لها فلا اقل من أن يستتر بستر الله
تعالى , ولا يكون عونا للشيطان الرجيم على شباب المسلمين وفتياتهم , وليقصر
هذا الإثم على نفسه ولا يعيده إلى غيره , فمن فعل ذلك رجيت له التوبة ,
وهو حري أن يعتق من اسر تلك الخطيئة المردية , مع كثره دعائه أن يعافيه
الله عز وجل من هذا البلاء العظيم ..
والحمد لله رب العالمين
ولاتنسى أخي / أختي مشاهدة هذا المقطع المؤثر للشيخ محمد العريفي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المفاسد المترتبة على تناقل الصور الإباحية بالجوال أوالانترنت كثيرة أهمها : ثلاث مفاسد كبرى :
:::المفسدة الأولى:::
أن من أرسل الصور أو الأفلام أو القصص الجنسية إلى غيره فان يبوء بإثمه مع آثام من أرسلت إليهم من غير إنا ينقص من آثامهم شيا ,
قال الله تعالى : ( ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم إلا ساء مايزرون)
وقال تعالى ({ وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم })
وهذه المواد الإباحية من أعظم الضلال ومن
أرسلها إلى غيره فهو يضله , ويدعوه لمشاهده المحرم , ويعينه عليه ; بل
يدفعه إليه دفعا , وقد ينتج عن ذلك : وقوعه في الزنا أو عمل قوم لوط أو
الاغتصاب أو الوقوع على ذات محرم , نسأل الله السلامة والعصمة . وإذا
تقرر أنها من الضلال فالذي ينشرها فهو ناشر للضلال , وإذا أهداها الشاب
لزميله فهو يضله , وكذلك الفتاه إذا أرسلتها لصديقتها فهي تضلها , وكلامها
يحمل أوزار من أرسلت إليهم عن طريقهما :, كما هو نص ألأيه..
:::المفسدة الثانية:::
أن في إعطاء هذه المواد المحرمة لغير مجاهره بالذنب , وخروج من المعافاة التي يحرم منها المهاجرون ,
قال النبي صلى الله عليه وسلم (((
كل أمتي معافى إلا المهاجرون وان من المهاجرة إن يعمل الرجل بالليل ثم
يصبح وقد ستره الله فيقول : يافلان علمت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره
ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه )))
:::المفسدة الثالثة:::
إن في تناقل الصور أو الأفلام أو القصص الجنسية أشاعه للفاحشة في الذين امنوا وقد قال الله تعالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
قال ابن القيم _ رحمه الله تعالى (هذا إذا أحبوا إشاعتها وإذاعتها فكيف إذا تولوا هم إشاعتها وإذاعتها )
فليتق الله تعالى في نفسه كل من تلطخ بهذا الإثم المبين , وليبادر بتوبة نصوح قبل إن يدهمه الموت وهو على هذه الحال السيئة .ومن
ابتلى بهذه القاذورات حتى صار أسيرا لها فلا اقل من أن يستتر بستر الله
تعالى , ولا يكون عونا للشيطان الرجيم على شباب المسلمين وفتياتهم , وليقصر
هذا الإثم على نفسه ولا يعيده إلى غيره , فمن فعل ذلك رجيت له التوبة ,
وهو حري أن يعتق من اسر تلك الخطيئة المردية , مع كثره دعائه أن يعافيه
الله عز وجل من هذا البلاء العظيم ..
والحمد لله رب العالمين
ولاتنسى أخي / أختي مشاهدة هذا المقطع المؤثر للشيخ محمد العريفي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما لا تنسوا الإهتمام بهذه الرسالة ونشرها بين الناس لعلهم ينزجروا ويتقوا الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]