الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين
اما بعد
اخوتي الكرام لكل واحد الحق والقدرة ان يرقي نفسه او يرقي زوجته او ولده او بنته او اخاه او اخته او ترقيه امه الخ
لا تخصص في الرقية الشرعية .... ابدا ان هي الا ادعية وتعويذات
ومتى كان الدعاء فيه تخصص فرب اشعث اغبر لو اقسم على الله لابره
فليست العبرة بالرقية بمن يحمل علما او دكتوراة او طالب علم انما العبرة بالتقوى
فقد تحرى اويسا الفاروق عمر ليدعو له وتدرون الفرق بين عمر واويس
رضي الله عن امير المؤمنين عمر الفاروق عملاق الاسلام
ولهذا .. اوجه هذا النداء للجميع بان الرقية الشرعية لا تخصص فيها
ولكن لابد من التفريق بين راقي بالقران الكريم اي يقرا ويدعو
وبين معالج له من الخبرة والعلم ما له
وله طرق وبرامج علاجية ووصفات الخ الخ
فوائد الأخذ بالرقية الشرعية
إذا توفرت الضوابط المطلوبة في الرقية الشرعية سواء في الإنسان نفسه بنفسه أو رقاه غيره فقد
توافرت في الرقية أسباب النفع والتأثير بإذن الله جل وعلا ومن هذه الفوائد ما يلي :
أولاً: ممارسة الرقية بما يتفق مع أحكام الرقية الشرعية وآدابها.
ثانياً: امتثال سنة المصطفى صلى الله وسلم في الرقية.
ثالثاً: ربط المريض بربه وتقوية جانب التوكل على الله في نفسه.
رابعاً: صيانة جناب التوحيد من عبث المشعوذين والسحرة ونخوهم.
خامساً: صيانة الرقية الشرعية من ادعاء المدعين بحيث لا يمارسها إلا من هو أهل لها.
سادساً: أن الرقية الشرعية أقرب إلى النفع والشفاء بإذن الله من الأمراض والأعراض التي تصيب الإنسان من الرقى الأخرى.
سابعاً: تقوية جانب الأخوة الإيمانية بين الراقي والمسترقي وإشاعة روح التعاطف والتراحم بين المسلمين.
ثامناً: قطع الطريق على أولئك المدعين والمستغلين والمكتسبين باسم الرقية وحماية الناس من استغلالهم وأكل أموالهم بالباطل.
تاسعاً وأخيراً: وقاية الصحة العامة من عبث الرقية ومدعي العلاج.
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين
اما بعد
اخوتي الكرام لكل واحد الحق والقدرة ان يرقي نفسه او يرقي زوجته او ولده او بنته او اخاه او اخته او ترقيه امه الخ
لا تخصص في الرقية الشرعية .... ابدا ان هي الا ادعية وتعويذات
ومتى كان الدعاء فيه تخصص فرب اشعث اغبر لو اقسم على الله لابره
فليست العبرة بالرقية بمن يحمل علما او دكتوراة او طالب علم انما العبرة بالتقوى
فقد تحرى اويسا الفاروق عمر ليدعو له وتدرون الفرق بين عمر واويس
رضي الله عن امير المؤمنين عمر الفاروق عملاق الاسلام
ولهذا .. اوجه هذا النداء للجميع بان الرقية الشرعية لا تخصص فيها
ولكن لابد من التفريق بين راقي بالقران الكريم اي يقرا ويدعو
وبين معالج له من الخبرة والعلم ما له
وله طرق وبرامج علاجية ووصفات الخ الخ
فوائد الأخذ بالرقية الشرعية
إذا توفرت الضوابط المطلوبة في الرقية الشرعية سواء في الإنسان نفسه بنفسه أو رقاه غيره فقد
توافرت في الرقية أسباب النفع والتأثير بإذن الله جل وعلا ومن هذه الفوائد ما يلي :
أولاً: ممارسة الرقية بما يتفق مع أحكام الرقية الشرعية وآدابها.
ثانياً: امتثال سنة المصطفى صلى الله وسلم في الرقية.
ثالثاً: ربط المريض بربه وتقوية جانب التوكل على الله في نفسه.
رابعاً: صيانة جناب التوحيد من عبث المشعوذين والسحرة ونخوهم.
خامساً: صيانة الرقية الشرعية من ادعاء المدعين بحيث لا يمارسها إلا من هو أهل لها.
سادساً: أن الرقية الشرعية أقرب إلى النفع والشفاء بإذن الله من الأمراض والأعراض التي تصيب الإنسان من الرقى الأخرى.
سابعاً: تقوية جانب الأخوة الإيمانية بين الراقي والمسترقي وإشاعة روح التعاطف والتراحم بين المسلمين.
ثامناً: قطع الطريق على أولئك المدعين والمستغلين والمكتسبين باسم الرقية وحماية الناس من استغلالهم وأكل أموالهم بالباطل.
تاسعاً وأخيراً: وقاية الصحة العامة من عبث الرقية ومدعي العلاج.
